antonuos
center]الرب راعيَّ 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الرب راعيَّ 829894
ادارة المنتدي الرب راعيَّ 103798
antonuos
center]الرب راعيَّ 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الرب راعيَّ 829894
ادارة المنتدي الرب راعيَّ 103798
antonuos
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

antonuos

St. Anthony Scout Group
 
الرئيسيةأعلانات المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الرب راعيَّ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
the king
عضو فعال
عضو فعال



المساهمات : 282
تاريخ التسجيل : 19/09/2009

الرب راعيَّ Empty
مُساهمةموضوع: الرب راعيَّ   الرب راعيَّ I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 20, 2009 4:22 pm

الرب راعيَّ Fa11baa834





الرب راعيَّ
الرب راعيَّ فلا يعوزني شيء ( مز 23: 1 )

إنني لا أتذكر أنه في يوم من الأيام قرأت هذه الكلمات المباركة دون أن
أمتلئ عجباً. تكرارها لم يفقدها أبداً تأثيرها الرائع على نفسي. أية ثقة
هائلة تلك التي كان يتمتع بها داود. أي ضمان مُطلق تحمله هذه الكلمات "لا
يعوزني شيء"، إنني على يقين كامل أنه لن يبرز احتياج أو تقوم لي حاجة إلا
وكان هناك عونٌ حاضر وإمداد كامل لسد كل احتياج مهما كان نوع ذلك
الاحتياج، سواء أكان نفسياً أو صحياً أو مادياً .. إن العون مكفول ومضمون
في تلك الكلمة "لا يعوزني شيءٌ" .. لو أضاف داود كلمة على هذه العبارة من
عنده لأفسدها. لو قال: لن أحتاج مالاً أو كساءاً أو صحة، لكان قد وضع
حدوداً لكفاية الله له. لكنه بهذه العبارة قد أعلن أنه لا حدود لكفاية
الله ونعمته.

ولكن، ماذا يا تُرى كان السر في ثقة داود المُطلقةالرب راعيَّ 2anipt1c وهل من حقي ومن حقك أنت أيضاً أن تتمتع بهذه الثقةالرب راعيَّ 2anipt1c
.. كان السر بسيطاً جداً وسهلاً. كان السر يكمن في هذه الحقيقة "الرب هو
راعيّ". هذا هو السر في ثقة داود العظيمة. هذا ليس تعليماً أو عقيدة وإنما
هي علاقة حميمة وقوية بينه وبين الرب.

ومن المُلاحظ أن داود يذكر هذه العبارة في صيغة المضارع "الرب راعيَّ".
إنه لا ينظر إلى ما فات ولا إلى ما هو آت، إنما الآن وفي هذه اللحظة. إنه
وضْع يرتبط بإثنين فقط "الرب وداود". وكل منا من حقه أن يطبِّق هذا القول
على نفسه: إن الرب هو راعيَّ أنا. هذه هي علاقتي به، وبهذه العلاقة أتمتع
بالضمان التام والسلام الكامل. وإنني أعلم أن كل احتياجاتي مكفولة بين
يديه.

عزيزي القارئ .. هل تشعر باحتياج ماالرب راعيَّ 2anipt1c هل هناك أمور تضغط بشدة على نفسك فتؤلمك نفسياًالرب راعيَّ 2anipt1c هل هناك احتياجات مادية لا تعرف كيف تقوم بهاالرب راعيَّ 2anipt1c هل هناك مضايقات، متاعب، حيرة، ارتباكات أو قلائل من أي نوعالرب راعيَّ 2anipt1c

ثق يا أخي المؤمن. قُم وكفكف دموعك، وانزع عنك حزنك وحيرتك، أنت أيضاً لك راعي، هو نفسه راعي داود، وهو أيضاً لن يعوزك شيء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرب راعيَّ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عند مجيء الرب: من يؤخذ ومن يترك؟
» تدشين الرب يسوع بنفسة للمغارة التى عاش فيها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
antonuos :: المنتدى الروحى :: قسم المواضيع الروحية-
انتقل الى: