antonuos
center]الاحتمال 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الاحتمال 829894
ادارة المنتدي الاحتمال 103798
antonuos
center]الاحتمال 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الاحتمال 829894
ادارة المنتدي الاحتمال 103798
antonuos
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

antonuos

St. Anthony Scout Group
 
الرئيسيةأعلانات المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الاحتمال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bob
Admin



المساهمات : 134
تاريخ التسجيل : 25/07/2009

الاحتمال Empty
مُساهمةموضوع: الاحتمال   الاحتمال I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 19, 2009 4:03 pm

الاحتمال Fa11baa834







الاحتمال 101الأية :
+ " لأن
تألمكم إن شاءت مشيئة الله وأنتم صانعون خيرًا أفضل منه وأنتم صانعون
شرًا. فإن المسيح أيضًا تألم مرة واحدة من أجل الخطايا، البار من أجل
الآثمة لكي يُقَرِّبنا إلى الله، مماتًا في الجسد، ولكن محيي في الروح.
( 1بط 3 : 17 - 18 ) "


الاحتمال 101التفسير :
يتدرب المسيحي على حياة الاحتمال والحب للمضايقين على يدي مُدرِّبه الرب يسوع المتألم.
فمنه
وبه ينال قوة داخلية لقبول الألم بشكر. بحسب المنطق البشري حينما يتألم
الإنسان من أجل ذنب اقترفه يجد ما يعزيه أنه مستوجب لهذا الألم.

أما
فكر ربنا يسوع فهو منطق الحب الإلهي أنه يليق بنا بالحري أن نفرح عندما
نتألم ظلمًا. إذ يكون مبعثها الحب وهذه " تنشئ لنا اكثر فاكثر ثقل مجد
ابديا ( 2كو 4 : 17 ) "

تألم
الرب بالجسد مرة واحدة. احتمل أجرة خطايانا في جسده. هذه هي آلام الحب
التي دفعته أن يقبل برضا موت الجسد وهو محيي في الروح، لأنه لم يخطئ قط،
فلم تذق روحه الموت.

مات الرب بالجسد بانفصال نفسه عن جسده، لكن لاهوته لم يفارق ناسوته ولا فارق نفسه قط.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://avaantonios.yoo7.com
 
الاحتمال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
antonuos :: المنتدى الروحى :: قسم الكتاب المقدس :: قسم العهد الجديد-
انتقل الى: