antonuos
center]الايقونات 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الايقونات 829894
ادارة المنتدي الايقونات 103798
antonuos
center]الايقونات 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الايقونات 829894
ادارة المنتدي الايقونات 103798
antonuos
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

antonuos

St. Anthony Scout Group
 
الرئيسيةأعلانات المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الايقونات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bob
Admin



المساهمات : 134
تاريخ التسجيل : 25/07/2009

الايقونات Empty
مُساهمةموضوع: الايقونات   الايقونات I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 22, 2009 1:53 pm

الايقونات Fa11baa834






ملخص دفاع يوحنا الدمشقي عن الأيقونة:

أصل السجود للإنسان وجود صورة الله فيه:

- لمّا كان البعض يلومنا لسجودنا لصورتَي المخلص وسيدتنا مريم العذراء
وتكريمنا إياهما، وكذلك صوَر سائر القديسين وخدّام المسيح، ولكن فليفطن
هؤلاء أن الله قد صنع الإنسان منذ البدء على صورته الخاصة، وإلاّ ما هو
السبب في سجود بعضنا لبعضٍ سوى أننا مصنوعون على صورة اللهالايقونات 2anipt1c
وعلى ما يقوله باسيليوس المتعمق كثيراً في الإلهيّات: "إن إكرام الإيقونة
يعود إلى تمثّله في الأصل"، والمثال هو ما ترسمه الصورة، وهي مشتقّة عنه.
فلمن يا ترى كان يسجد الشعب الموسوي حول الخباء الحاوي صورة السماء
ورمزها، و بالأحرى صورة الخليقة كلهاالايقونات 2anipt1c وهذا هو قول الله لموسى : "انظر واصنع على المثال الذي أنت مراه في الجبل". والكاروبان المظلّلان المغتفر، ألم يكونا صنع أيدي الناسالايقونات 2anipt1c وماذا كان هيكل أورشليم الشهيرالايقونات 2anipt1c ألم يكن من صنع الأيدي وقد أتقن الناس زخرفتهالايقونات 2anipt1c

الممنوع إنما هو عبادة الأصنام والذبائح المقدّمة للشياطين:
- والكتاب المقدّس قد تكلّم بتشهير عن الساجدين للمنحوتات والذابحين
للشياطين. وكان اليونانيون يذبحون واليهود أيضاً يذبحون. لكنّ ذبائح
اليونانيين كانت للشياطين وذبائح اليهود، لله. وكانت ذبيحة اليونانيين
مرذولةً ومحكوماً عليها، وذبيحة الصدّيقين مقبولةً لدى الله. فإنّ نوحاً
قد أصعد محرقاتٍ لله، "فتنسّم الرب رائحة الرضى" وتقبّل استعداده الطيّب
الواصل إليه تعالى. فعلى هذا النحو كانت إذاً أصنام اليونانيين أي تماثيل
الشياطين مرذولة وممنوعة.
لم يكن استعمال الإيقونات دارجاً في العهد القديم لأن الله لا يُرى:

- ما عدا ذلك، من يستطيع أن يصنع شبهاً لله الذي لا يُرى والذي لا حسد له ولا حدّ ولا شكلالايقونات 2anipt1c
فإن المحاولة لوضع شكل الإله قمّةٌ في الغباوة والكفر! لذلك لم يكن دارجاً
في العهد القديم استعمال الإيقونات. غير أنه لما صار الله، بحشا رحمته،
إنساناً بالحقيقة لأجل خلاصنا، ليس كما تراءَى لإبراهيم بهيئة إنسان، ولا
كما للأنبياء، بل ذلك أنه بالحقيقة صار إنساناً في الجوهر وعاش على الأرض
وتردّد بين الناس واجتراح المعجزات وتألّم وصُلب وقام وصعد وحدث كل هذا
بالحقيقة ورآه الناس ودوّنوه لتذكيرنا به وتعليمنا نحن الذين لم نكن
حاضرين آنذاك، حتى إذا آمنّا بما لم نره ولم نسمعه، نحظى بتطويب الرب.
ولكن لمّا كان لا يعرف الجميع الكتابة وليسوا بمتمرّنين على القراءة، فقد
رأى الآباء أن يرسموا هذه التذكارات في ايقونات تمثِّل بعض المآني الشريفة
في موجز تذكاريّ. وإننا كثيراً ما لا نكون في حالة التفكير في آلام المسيح
نرى ايقونة صلب المسيح فننتقل بالذاكرة إلى الآلام الخلاصية ونرتمي
ساجدين، ليس للمادّة، بل للمرسوم فيها، كما نحن لا نسجد لمادة الإنجيل ولا
لمادة الصليب، بل لما يوحيان به إلينا. فما الفرق بين صليب لا يحمل مثال
الرب وآخر يحملهالايقونات 2anipt1c
كذلك قل عن مثال أُمّ الله. فإن الإكرام المقدّم لها يرتفع إلى المتجسّد
منها. كذلك أيضاً إنّ مآتي الرجال القديسين يرفعنا إلى الشجاعة والغيرة
والتشبّه بفضائلهم وتمجيد الله. وكما قلنا، إن الإكرام الموجّه إلى العبيد
المخلصين للسيّد لبرهانٌ على حسن النية نحو السيد العام. وإكرام الايقونة
يعود إلى ما تمثّل.


وقد ترك لنا الرسل الكثير مما لم يُكتب فكتب رسول الأمم يقول : "اثبتوا
إذاً أيها الإخوة وتمسّكوا بالتقاليد التي تعلّمتموها إما بكلمنا وإمّا
برسائلنا، وكتب إلى أهل كورنتوس: "إني أمدحُكم أيها الإخوة لأنّكم
تذكرونني في كل شيء وتحافظون على التقاليد كما سلّمتها إليكم"

يخزيك الرب يا شيطان ويخزي غضبك لأنك تحسدنا حتى على صورته التي وضعها
أمام أعيننا لنحيا في حضرته فأنت لا تريد أن نتأمل في آلامه المحيية, أو
نعيش بالقرب منه مسبحين عظمته ومحبته واتضاعه. أنت تبغض القديسين وتحقد
عليهم لأنهم اتضعوا وأخذوا المجد والكرامة من الله, فلا تطيق أن تنظر
صورهم أو تجعلنا نخلّد ذكراهم كما أوصى الرب متشبهين بإيمانهم ناظرين إلى
نهاية سيرتهم. اسمعوا يا شعب المسيح يا مختاري الله: كل مَن يُعلِّمكم
بغير ما تعلِّم به الكنيسة الواحدة الجامعة الأرثوذكسية التي استلمت
تعاليمها من الرسل, فلا تسمعوا له ولا تقبلوا مشورة إنسان, إنها ضلالة
شيطان. إن التوقير والإكرام شيء, والعبادة شيء آخر. فالله وحده هو المستحق
العبادة من كل مَن في السماء من فوق ومَن في الأرض من تحت. فنحن نسجد
ونعبد الله, ونوقّر قديسيه ونكرمهم إكراما للروح القدس الذي ملأهم.

القدّيس باسيليوس الكبير

- الاَن، أنهضوا، إنّكم تشهرون الرسآمين الذين يرسمون صور الأبطال،
وأعماله العظيمة، الذين بفنكم المرتفع يرسمون صور للقائد. مدحي للبطل
المتوّج يكون أقل بالمقارنة بالحكمة التي أرشدت فرشكم للألوان المشعة. سوف
امتنع عن الكتابة أكثر عن بسالة الشهيد، لأنّكم توّجتوه، أنا ابتهج اليوم
للانتصار المكتسب عن طريق قوتكم. عندما انظر إلي تفصيل معاناته في رسمكم،
أري يديه في النار؛ لو حتكم جعلت انتصاره اعظم بالنسبة لي. دع الشيطان
يغضب، لأنّه أصيب بسبب جودة الشهيد، الذي قمتم أنتم برسمه. لتظهر يداه
المحروقة بالنار، مرّة أخرى في انتصار. وأن أكون أنا في صورته، واتّحد مع
يسوع، قاضي المسابقة. الذي له المجد إلى دهر الدهور آمين

- ما توصله الكلمة بالسمع، تظهره الإيقونة بهدوء

القديس يوحنا الذهبي الفم


- لو اهنت الرداء الملكي، أليست هي إهانه لهذا الذي يرتديّةالايقونات 2anipt1c إلاّ تعلم أنّك لو أهنت صورة الإمبراطور، فإنّك تنقل الإهانة إلي النموذج الأصليالايقونات 2anipt1c
أتعلم أنّك إذا أظهرت احتقار للصورة، سواء كانت من خشب منحوت، أو تمثال من
النحاس، فإنّك سوف تحاكم ليس لأهانتك للمادة عديمة الحياة، ولكن لأظهر
الاحتقار للإمبراطورالايقونات 2anipt1c عدم تكريم صورة الإمبراطور هوعدم تكريم للإمبراطور نفسه.


- وبتعليمه للرب، لقد حثّنا أن نتذكّر دائمًا هذه المقاله، أن يكون هذا
القدّيس دائمًا في ذاكرتنا، الذي باسمة تضرّعوا ضد كل شهوة غير عاقلة،
وحديث باطل وأصبح الحال كذلك لدرجة أن اسمه أصبح يدوي في كل مكان، في
السوق، في الشارع، في الحقول. ليس فقط لتطوق لنداء اسمه، ولكن أيضًا لتنظر
إلى شكله الجسدي. ماذا تفعل باسمه وتتمّم بأيقونته. لأن كل إنسان يفرح
بوضع أيقونته في كل مكان، على الخواتم، الأقداح، الأطباق، وعلي جدران غرف
النوم، لكي لا يسمعوا سيرته المقدّسة فقط بل أيضًا لينظروا في كل مكان إلى
صورته الجسديّة وبهذا يحصلوا على تعويض مضاعف لرحيلة عنا.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://avaantonios.yoo7.com
 
الايقونات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تاريخ بعض الايقونات والصور والأوانى القبطية القديمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
antonuos :: المنتدى الروحى :: قسم الطقس-
انتقل الى: